بدايةً ينبغي لمن يريد أن يتعلم سيكولوجية التسويق والمبيعات أن يكون ملم بأساسيات علم التسويق .رغم توافر الأموال وضخامة الإمكانات الا أنه قليلاً ما نجد شركات عربية قادرة على مخاطبة المستهلكين في الأسواق العالمية واختراق أسواقهم، ونادراً ما نجد كتاب تسويقيين ماهرين وعلى دراية بالسلوك الشرائي ولديهم القدرة على صياغة نصوص إعلانية ينتج عنها زيادة في حجم المبيعات وكذلك فتح لأسواق جديدة عالمية . حتى أن الطفرة التجارية في وطننا العربي صاحبتها حملات تسويقية غالباً ما تصاغ بالإنجليزية من قبل أجانب مختصين في فن الصياغة التسويقية ثم يتم ترجمتها بشكل حرفي إلى اللغة العربية فيأتي النص هزيلاً لا يرقى الى مخاطبة خيال المتلقي العربي.
هذه الدورة هي حصيلة أكثر من عشر سنوات من البحث الدؤوب عن أسرار التميز في مخاطبة السوق والتعرف على أسباب نجاح أو فشل الشركات، وآليات استمالة شرائح جديدة سوقية، ويقدم بأسلوب سهل حصيلة الخبرة التي توصل إليها العديد من الكتاب التسويقيين المهرة وأسرار تميزهم ونجاحهم، بشكل يساعد الكاتب التسويقي العربي على معرفة أسرار مهنة الكتابة التسويقية .
المحتوى الدراسي
مقدمة و مدخل
متى يكون الإعلان ناجحاً؟
بداية أي كاتب تسويقي ناجح بمعرفته وإلمامه لمفهوم التسويق الحديث
الكاتب التسويقي هو بائع يستخدم النص لتحقيق أهدافه.. ما هو علم البيع؟
التخطيط للصياغة هو سر نجاح الصياغة… ولكن كيف؟
هدية البرنامج التدريبي – وصايا تكتب بماء الذهب
+66
enrolled
